موقع دكتور أيمن يونس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
موقع دكتور أيمن يونس

موقع يهتم بفنون مارشال أرت وعلاقتها بعلوم الرياضة


    التدريب الباليستي BALLISTIC RESISTANCE TRAINING

    Admin
    Admin
    Admin


    المساهمات : 28
    تاريخ التسجيل : 11/04/2010

    التدريب الباليستي BALLISTIC RESISTANCE TRAINING Empty التدريب الباليستي BALLISTIC RESISTANCE TRAINING

    مُساهمة  Admin الخميس فبراير 03, 2011 8:53 am

    التدريب الباليستي
    BALLISTIC RESISTANCE TRAINING

    هناك العديد من أساليب ونظريات التدريب التي يستطيع منها المدرب أن يخلق برنامج تدريبي فعال يمكنه من تحسين الأداء وتعتبر برامج الأثقال وتدريبات البليومترك هما من اكثر الطرق المستخدمة لتنمية القدرة العضلية والسرعة
    ويرى معظم المدربين أن التدريب البليومترى التقليدي هو الرابطة بين السرعة والقوة وهذا النمط من التدريب يربط بشكل عام بين التدريبات التقليدية للطرف العلوي للجسم مثل رمى الكرات الطبية وكذلك تدريبات الطرف السفلي مثل الوثب العميق (15 :24)
    ولقد ظهر في الآونة الأخيرة طريقة جديدة تسمى بالتدريب الباليستي (BALLISTIC-TRAINING) وهو يستخدم للتغلب على نقص السرعة الناتجة من التدريب التقليدي بالأثقال ( 2 : 16 )
    وتشير كلمة باليستية BALLISTIC إلى دراسة مسار طيران القذائف كما يتم تعريف الحركة الباليستية ballistic movement بأنها الحركة المؤداة بواسطة العضلات ولكنها تستمر بواسطة كمية التحرك (العجلة) للأطراف
    •الحركة الباليستية لها ثلاث مراحا رئيسية وهي
    المرحلة الأولية للحركة وتتم بواسطة الانقباض العضلي بالتقصير (concentric) والتي تبدأ الحركة
    • المرحلة الثانية هي مرحلة الانحدار أو الهبوط والتي تعتمد على العجلة (كمية الحركة) المتولدة في المرحلة الأولى
    المرحلة الثالثة: وهي مرحلة تناقص السرعة (deceleration) والمصحوبة بالانقباض العضلي بالتطويل (eccentric)
    • تدريب المقاومة الباليستية (يتضمن حركات انفجارية ضد مقاومة بأقصى سرعة ممكنة) كما أن تدريب المقاومة الباليستية ballistic resistance training وهي طريقة حديثة نسبيا وتربط بين عناصر التدريب البليومترى وبين تدريب الأثقال وتتضمن رفع أثقال خفيفة نسبيا وبسر عات عالية (15 :24 ، 25)
    ويهدف التدريب الباليستي إلى تنبيه العضلات العاملة والمقابلة والمثبتة كما أن يصف الحركات التي تتميز تتزايد السرعة لاقصى مدى على قذف الأداة أو الثقل في الفراغ ويشتمل التدريب الباليستي على تدريبات (رفع أثقال خفيفة الوزن وبسر عات عالية ، كور طبية ، جاكيت إثقال ، جيتر أثقال) وحيث أن طرف التدريب الباليستي لا يوجد بها نقص أو انخفاض في السرعة لذا فإنها تحافظ على التوافق الخاص لمعظم الألعاب (2 : 16)
    وقد وجد الباحثون أن الأحمال التي تتراوح بين 30% إلى 50% من أقصى ثقل يمكن للاعب رفعه هي الأكثر فاعلية في زيادة مخرجات القدرة الميكانيكية في حين أوصى آخرون بأن الأحمال الثقيلة التي تتراوح ما بين 80% إلى 90% من أقصى ثقل يمكن رفعه ممكن أن تحسن الأداء الديناميكي (15 :25)
    ويعرف احمد فاروق (2003) التدريب الباليستية ballistic training "هو قدرة العضلات على أداء حركات بأقصى سرعة ممكنة عند مقاومات خفيفة ومتوسطة تتراوح من 30 : 50% " . (2 : 20)
    ويشير على طلعت نقلا عن دراسة قام بها كلا من Zehre Bsale D.C 1994 عن "تأثير الحركة الباليستية على تنشيط العضلة والتكيف العضلي العصبي" وجدوا أن الحركات التي تؤدي بأقصى سرعة (max . velocity) وتسارع (acceleration) يمكن اعتبارها حركات باليستية والتي تتميز بمعدلات الانطلاق العالية وأزمنة الانقباض القصيرة والمعدلات العالية لتنبيه القوة وكذلك الصفة المميزة للمراحل الثلاث التي تشمل العضلة ( العاملة ، المقابلة ، العاملة ) لنموذج النشاط الكهربي
    ( E M G) للجهد العنيف الذي يحدث أثناء الحركة الباليستية، بينما كمية وشدة التنشيط المساعد (coactivation) للعضلة المقابلة يكون متغيرا وفي حالات التدرج المنخفض للتنشيط العضلي التوتري يحدث انخفاض في النشاط الكهربي للعضلة العاملة أو ما تطلق عليه فترة السكون وذلك قبل الانقباض الباليستي (BALLISTIC CONTRATION) وتخدم هذه الفترة فى تعظيم مقدار القوة و السرعة للانقباض التالي و التنشيط الانتقائي للألياف الحركية السريعة بالعضلة
    (fasttwitch) ربما يحدث فى الانقباضات الياليسية وفق شروط معينة لاداء الحركة و أخيرا فالتدريب الباليستى عالي السرعة يحدث تكيفات معينة فى الجهاز العضلي العصبي والتي تحدث كوظيفة للميكاتزمات الأساسية الفسيولوجية العضلية ويسهل من أداء الحركة الباليستية (5 : 25)
    ويشير تشارلز أي ستالى CHARLES STALEY إلى أساسيات اكتساب القوة فهو يحدد أولا تعريف القوة وان كل الواجبات الحركية تتطلب إنتاج القوة التي لها عدة أنواع ومنها القوة القصوى (MAXIMAL STRENGTH) والقوة النسبية (RELATIVE STRENGTH)
    وان طرق تنمية القوة ينحصر في أسلوبين
    • الأول وهو التأثير في الخلايا العضلية نفسها (MUSCLE CELLS)
    • والثاني هو التأثير في الجهاز العصبي
    والأسلوب الأول يزيد من المقطع العرضي للعضلة بينما الأسلوب الثاني يعتمد على الشدة العالية واللاعبون الذين يحتاجون للقوة القصوى (لاعبو الرمى ، لاعبو كرة القدم) ربما يستخدمون كلا من الأسلوبين واللاعبون الذين يعتمدون على القوة النسبية يجب عليهم الاقتصاد في استخدام الأسلوب الأول ومعظم تدريب القوة لديهم يعتمد على الشدة العالية والتكرارات القليلة لتحسين القوة من خلال حدوث التكيف في الجهاز العصبي وان معظم الحركات الرياضية تتميز بوجود مرحلة الانقباض بالتطويل في (ECCENTRIC PHASE) يعقبها مباشرة مرحلة الانقباض بالتقصير (CONCENTRIC PHASE) وهو ما يسمى بدائرة الإطالة والتقصير (THE STRENGTH SHORTENING) ويشمل ذلك مهارات الرمى، الوثب وحتى المشي ، ولكي تحترم مبدأ خصوصية التدريب فان طرق تدريب القوة العضلية يجب أن تعكس طبيعة دائرة الإطالة والتقصير للمهارات الرياضية والمفتاح الرئيسي للتدريب هو المحافظة بقدر الإمكان على طاقة الحركة الكامنة حتى يتم التحويل من مرحلة الانقباض بالتطويل إلى الانقباض بالتقصير بأقصى سرعة ممكنة وهذا التحويل يسمى بالقوة الرجعية (REACTIVE STRENGTH) والمقدرة على إنتاج القوة العضلية بسرعة يسمى بمعدل تنمية السرعة (R F D) (MATE OF FORCE DEVELOPMENT) وأن طرق تنمية القوة السريعة هي التي تؤثر في ذلك المعدل وهذه الطرق تشمل التدريب البليومترى والتدريب الباليستي وأن هذه الطرق تستخدم للتغلب على نقص السرعة الناتج من التدريب التقليدي بالأثقال وهذا بالإضافة إلى ضرورة تنمية قوة العضلات العاملة بالإضافة للعضلات المقابلة والعضلات المثبتة ، وهذه الأساليب تشمل تدريبات البليومترى وتدريبات رفع الأثقال الوثب (الرمي ، حركات الضرب ، كيس الرمل ، ركل الدرع) (15 : 26)
    التدريب الباليستي "يصف الحركات التي تتميز بتزايد السرعة لاقصى مدى مع قذف الأداة أو الثقل في الفراغ "
    • وحيث أن طرق التدريب الباليستي لا يوجد بها مرحلة نقص أو انخفاض السرعة (Alecelerqtion Phqse) لذا فإنها تحافظ على التوافق الخاص لمعظم الألعاب، والتدريب الباليستسي يبدأ متأخر نسبياً في الخطة التدريبية السنوية حيث أنه يتطلب إعداد خاص بمقومات خفيفة وذلك لتقوية الأوتار والأربطة العضلية (15:26)
    واختيار التمرينات الباليستية الصحيحة والقدرة على معدل التقدم والنتائج هي التحدي الذي يواجه المدرب عند تطوير برنامج التدريب الباليستي الفعال والأركان الأربعة لتنمية القدرة العضلية (Power) وهي:
    • تدريب القوة العضلية Strength Trqining
    • مدى القوة المتحركة Rqngeof Mation Strength
    • تحويل القوة إلى قدرة عضلية Strength To Power Conversion
    • التدريب التخصصي (Sport Specfic Trqining . (15 : 27)
    •التدريب المتباين
    ويطلق عليه البعض التدريب البلغاري أو أسلوب التدريب البلغاري لأنه تم استخدامه في البداية في بلغاريا، وفي هذا الأسلوب التدريبي تتم محاولة التوصل إلى أقصى درجة من الفاعلية عن طريق استخدام القوة بأساليب متباينة أو متضادة وذلك داخل الوحدة التدريبية أو داخل مجموعة من التمرينات
    وبذلك يتضح وجود نوعين مختلفين لهذا الأسلوب التدريبي
    التدريب المتباين داخل الوحدة التدريبية والتدريب المتباين داخل مجموعة تمرينات ولكل نوع العديد من المتغيرات
    • يهدف أسلوب التدريب المتباين إلى تجنب مسار التدريب على وتيرة واحدة "ذلك عن طريق الاقتصاد على استخدام طرق التدريب المعتاد عليها" وبذلك إلى تجنب خطر بناء هضبة وبالتالي حدوث توقف في مسار تطور مستوى القوة
    ويمكن التوصل للتباين عبر التبديل بين أحمال قوة قصوى ، تحمل قوة ، قوة مميزة بالسرعة بأسلوب انفجاري، أو عن طريق التغيير في مستوى الحمل او بتغيير في نوع الانقباض والتوتر العضلي "متراكز/بليومتري أو أثقال بليومتري"
    • التدريب المتباين داخل الوحدة التدريبية
    الأسلوب الكلاسيكي: يتم من خلال استخدام أوزان ثقيلة وخفيفة مع الاجتهاد في أن يكون أسلوب الأداء انفجاري في الحالتين
    مثال :- يعقب مجموعة تمرينات تتكون من ستة تكرارات بدرجة شدة بين 60% - 80% يكون توقيت الأداء هنا بطئ بالرغم من بذل مستوى قوة عالي وذلك بسبب ثقل الوزن المستخدم، أداء مجموعة أخرى بمستوى حمل يبلغ 30-50% من أقصى شدة ممكنة بتوقيت عالي جداً ويتعين أن يتم أداء ثمانية مجموعات بهذا الأسلوب في الوحدة التدريبية، باوزان ثقيلة وثلاثة بأوزان خفيفة (4 : 314 ، 315)
    • التدريب البليومتري (المصادمة)
    مجموعة من التمرينات صممت من أجل تنمية القوة المطاطية العضلية من خلال ما يعرف بدورة الإطالة والتقصير، وهي طريقة خاصة لتنمية القدرة الانفجارية
    طريقة للتدريب تعتمد على لحظات التصارع والفرملة التي تحدث نتيجة لوزن الجسم في حركته الديناميكية مثل الوثب الارتدادي وهذا الأسلوب في التدريب يساعد على تنمية القدرة العضلية وبالتالي فإنه يحسن من الأداء الديناميكي (22 : 380)
    • التدريب البليومتري
    •ما هي التدريب البليومتري
    ويذكر عبد العزيز وناريمان الخطيب (1996م) أن كلمة Plyometric تستخدم لوصف نوع من التمرينات يتميز بالانقباضات العضلية ذات الدرجة العالية من القدرة "المتفجرة" كنتيجة لإطالة سريعة للعضلات العاملة ، وأن المبدأ الأساسي لتدريب القوة المتفجرة هو أن الانقباض بالتقصير Concertnic Contraction يكون أقوى لو أنه حدث مباشرة بعد انقباض بالتطويل Eccentric Contryction لنفس العضلة أو المجموعة العضلية ، فمن المعروف علميا أنه عندما تحدث إطالة سريعة مفاجئة للعضلة فإنها تنقبض فورياً لتقاوم ويعتقد العلماء أن هذه العملية تتأسس على ما يسمى برد فعل الإطالة أو رد الفعل المنعكس Stretch Neflex (11:113)
    ويذكر محمد عبد الحميد بلال (2003م) نقلاُ عن دينتمان وآخرون Dintiman Etal (1998م) وهنسون Henson (1996م) أن هناك مصطلحات أخرى مرتبطة بالبليومتري ويمكن أن تحل محله وهي الوثب العميق Depth Jymp أو وثبات الصندوق box jumping أو تدريبات الوثبjump traning أو تدريبات القوة المطاطية elastic strength (18:17)
    هى طريقة للتدريبات تعتمد على لحظات التسارع و الفرملة التى تحدث نتيجة لوزن الجسم فى حركاته الديناميكية مثل الوثب الارتدادى بأنواعه ، وهذا الأسلوب فى التدريب يساعد على تنمية القدرة العضلية وبالتالى فإنه يحسن من الأداء الديناميكى (280:22)
    ويوضح محمد منير عبد الحليم نقلآ كرامرو هاكنينkraemer&hakkinen (2002) إلى أن النشاط العضلى ينقسم إلى متحرك وثابت ،والانقباض المتحرك ينقسم إلى مركزى ولامركزى، والتتابع بين اللامركزي والمركزى ، يعرف بدورة "الاطاله ـ تقصير" كما يوضحه الشكل:
    وتظهر دورة "الاطاله ، تقصير"بكثرة فى الحركات اليومية كالمشى والجرى وفى معظم الحركات الرياضية (19:16)
    • أشكال وأنواع تمرينات البليومترى
    يصنفها بسطويس احمد (1999) إلى
    • تمرينات بأدوات
    • تمرينات الوثب العميقة من على ارتفاعات مختلفة حسب الأعمار ، "الهبوط على القدمين" أو قدم واحدة
    •باستخدام صناديق • تمرينات المدرجات
    • تمرينات المقاعد السويدية • تمرينات بالحبل
    • تمرينات باستخدام سلم الوثب والهبوط فى حفرة الرمل
    • تمرينات باستخدام العصا، كور طبية • تمرينات الحواجز
    • تمرينات بدون استخدام أدوات
    • الخطو • الوثب بالارتداد
    • الوثب فى المكان • الحجل (300،297:5)

    • التدريب البليومترى الكهربى
    هو أسلوب يتم فيه المزج بين البليومترى "انقباض ارادى" والتنبية الكهربى للعضلات"انقباض لا ارادى" والذى يؤدى إلى تنمية القوة الانفجارية لعضلات الرجلين
    كما أن يحسن من أداء اللاعبين المرتبط بالوزن لأعلى وسرعة الأداء الفنى فضلات عن تحسين حركات القدمين لديهم
    وقد تم تطبيق هذا الأسلوب على لاعبى كرة السلة ، ويتأسس هذا الأسلوب على المزج بين التدريب البليومترى والتنبيه الكهربى حيث سيبداء اللاعب باستخدام جهاز التنبيه الكهربى بتثبيت المستقبلات للجهاز لاداء 50% من حجم (تكرار) الوحدة التدريبية، ثم يكمل باقي الوحدة التدريبية باستخدام تدريب البليومترى بنسبة50%، والحجم التدريبي يمثل إما تكرار عدد الوثبات فى التدريب البليومترى او تكرار عدد الانقباضات فى التنبيه الكهربى
    وكان الحمل التدريبي المستخدم عند استخدام التنبيه الكهربى للعضلات
    • تحددت قوة الاستثارة (شدة الحمل) تبعا لدرجة تحمل اللاعب وتم زيادة درجة الاستثارة كل أربع أسابيع
    • حيث يتم إعطاء التنبيه الكهربى لمدة (1) ثانية مرة كل ثانية ولمدة (20:12) ثانية بمعدل (6،10) انقباضات متنوعة بفترة راحة مدتها (12،20) ثانية
    وبالنسبة للتدريب البليومترى يتم التدريب على ارتفاع ثابت للأقماع ولصندوق الوثب للمجموعتين وطوال فترة البرنامج ولكن يتم التدرج فى حمل البرنامج وصعوبة التدريبات كل أربع أسابيع (18:17)
    وأدى هذا الاسلوب إلي
    • تطور القوة الانفجارية لعضلات الرجلين "تحسن مسافة الوثب العمودي "
    • تطور القوة القصوى ، وتطور السرعة القصوى
    • زيادة الحجم العضلى لعضلات الرجلين
    • تحسن بعض المهارات الأساسية فى كرة السلة وهى "سرعة ودقة التصويب من القفز، سرعة المحاورة حركات القدمين"
    • يساعد على الاستثارة مخزون القوة بنسبة اكبر من التدريب البليومترى فقط (19:17) التدريب المكثف
    يشير احمد نبيل محمد (2004) فى دراسته عن التدريب المكثف إلى انه هو تدريب قصير المدى ويتميز بارتفاع فى الشدة والحجم للوصول إلى "الفورمة الرياضية" وذلك يتغير ديناميكية حمل التدريب "الشدة ، الحجم" دون ضمان استمراره على مدار الموسم التدريبي التنافسي (5:3)
    أى الزيادة السريعة فى شدة المثير للتدريب مع ثبات الحجم أو زيادة قليلة فى كل من الشدة والحجم ويكون فى حدود من 7، 8 أسابيع
    ونقلا عن أبو العلا احمد (1997) التدريب المكثف عبارة عن تكثيف زيادة الأحمال التدريبية ورفع شدة التدريب بدرجة عالية لفترة قصيرة مما يؤدى إلى تحقيق الفورمة الرياضية فى أسرع وقت ممكن ولكن دون ضمان استمرارية على مدار الموسم التدريبى
    ويحتوى التدريب المكثف على "التدريب بدفعة الحمل ـ التدريب بوثبة الحمل التدريب الفسفورى ، التدريب الضاغط" (16:3)
    أولا: التدريب باستخدام دفعة الحمل
    ويشير حنفى مختار (1988) أن دفعة الحمل هو الارتفاع بمقدار الحمل بما يساوى مرتين أو ثلاث مرات من الحمل الاسبوعى ، ويجب أن يلاحظ المدرب أن دفعة الحمل لا تعطى إلا للاعبين الذين تدربوا فترة طويلة ولا يمكن أن تعطى للاعبين القادمين من المرض او فترة الراحة ويستمر هذا الحمل المرتفع بشكل غير عادى لمدة أسبوعين على الأكثر (41:7)
    وكقاعدة تعطى دفعة الحمل للأسباب آلاتية:
    1ـ رفع مستوى اللاعبين ولياقتهم البدنية استعدادا لمباراة أو مباريات لها أهميتها الخاصة.
    2ـ تعطى للاعبين إذا كلن حمل التدريب قد نقص بدرجة ملحوظة بين فترات المباريات المتعاقبة والتى لم يتمكن المدرب خلالها مع إعطاء الحمل المناسب
    3ـ ويتحتم أن يعقب دفعة الحمل فترة راحة إيجابية تتراوح من (3،6) أيام قبل بدء المباريات أو بداية التدريب بالحمل المعتاد وفقا لحظة التدريب (41:7)
    ثانيا: التدريب الفسفورى السريع (المكثف)
    ويشير احمد نبيل نقلا عن كل من "بسطويس احمد"(1999) و"أبو العلا احمد" (1997) على أن التدريب المكثف عبارة عن تكثيف زيادة الأحمال التدريبية ورفع شدة التدريب بدرجة عالية لفترة قصيرة، مما يؤدى إلى تحقيق الفورمة الرياضية فى أسرع وقت ممكن ولكن دون ضمان استمراريتة على مدار الموسم التدريبى (17،16:3)
    ثالثا:وثبة الحمل (الحمل المكثف)
    ويشير على البيك وعماد عياس (2003) بان الارتفاع بحمل التدريب كمبداء من مبادئ الحمل ، يجب أن يكون تدريجيا إذا يقوم المدرب بالارتفاع بحمل التدريب بما يساوى الضعف أو الضعفين أو ثلاث أضعاف الحمل (198:14)
    رابعا: التدريب الضاغط
    ويذكر "وجدى الفاتح" و"محمد لطفى" (2002) هوان يقوم اللاعب بأداء المهارة بأقصى قوة وسرعة فى زمن محدد يتراوح بين نصف دقيقة وفقا لمقدرة اللاعب وهذا الأداء المهارى البدنى القوى يجعل العمل لا هوائيا، والمدرب هو الذى يحدد شدة الحمل والأداء المهارى حيث يهدف إلى سرعة أداء اللاعب للمهارة بالدقة المطلوبة وفى نفس الوقت زيادة تحمل اللاعب للأداء المهارى لهذه المهارة (345:22)
    • أسباب استخدام التدريب المكثف
    يشير"على البيك وعماد عباس" (2003) أن التدريب المكثف يستخدم للأسباب آلاتية :
    1ـ بعد أن يكون اللاعب قد انقطع عن التدريب لفترة من الزمن أو بالتدريب بالقدر غير الكافى لظروف ما
    مثل الامتحانات والإصابات أو العمل .........الخ
    2ـ رفع مستوى أداء اللاعبين ولياقتهم البدنية استعدادا لمباراة أو بطولة لما بها من أهميتها الخاصة وذلك
    من خلال رفع مستوى الأعداد البدنى العام وتتميز القوة المميزة بالسرعة تبعا لاستخدامها فى الأداء الحركى (199:14)
    • مخاطر التدريب المكثف
    ويذكر احمد نبيل (2004م) نقلا عن توماس tomas (1996م) على الرغم من أن التدريب المكثف يعمل على رفع مستوى الإعداد البدني ويحسن من الإمكانات الهوائية واللاهوائية والوظيفة للجسم وكذلك يصل باللاعب إلى الحالة التدريبية والفورمة الرياضية في اقصر وقت ممكن إلا أن بعض الأبحاث و الدراسات العلمية في هذا المجال قد أثبتت وجود تبعيات سلبية من التدريب المكثف على الناشئين وهي كالتالي
    1. إصابة العضلات الهيكلية
    حيث يعاني الرياضيون الأطفال شان أقرانهم الكبار من إصابات عند زيادة الاستخدام للأحمال التدريبية على العضلات وكذلك على المفاصل حيث يؤدى إلى إصابات تؤثر على جزء من العظام المسئولة عن النمو الطبيعي لها وأيضا من الإصابات الشائعة التي تسببها تلك الأحمال التدريبية تكثر في منطقة الكوع وعظام الرسغ عند الناشئين
    2. النواحي النفسية
    يوحي الكثير من الخبراء لان الناشئين يجب أن يشتركوا في أنشطة رياضية متباينة قبل أن يصلوا إلى سن البلوغ حتى إذا ما تم اكتشاف موهبة خاصة في سن مبكر والتوجيه المباشر إلى التخصيص المبكر غالبا ما ينتج عنه احتراق نفس للطفل قبل أن يصل إلى المنافسة الحقيقية
    3. التدريب باستخدام التنبيه الكهربي للعضلاتElectrical mascle stimulation e m s
    • ماهية وأهمية التنبيه الكهربي
    استخدمت طريقة التنبيه الكهربي والعضلات وما زالت تستخدم إلى ألان في المجال العلاجي لتقوية العضلات إلا أن أول من استخدمها كطريقة لتنمية القوة العضلية للرياضيين هو العالم كوتس kots ومساعديه عام (1971م) وهو ما أكده طلحة حسام الدين واخرون (1997م) ومحمد حسن علاوى وأبو العلا عبد الفتاح (1991م) حيث استخدام تيار كهربي ذو تردد 5 ذبذبة / ثانية وتتحدد قوة الاستثارة الكهربية للعضلة تبعا لدرجة تحمل اللاعب وقد تم استخدام جهاز خاص لذلك يعمل بالكهرباء وتم توصيل التيار الكهربي للعضلة من خلال سلك كهربي يتصل بقطعتين من الرصاص الذي يتم تغليفه بأى نسيج مع نرطبه بالماء عند الاستخدام وتثبته على العضلة المراد تقويتها بواسطة شريط من المطاط
    ويذكر سيد عبد المقصود (1997م) نقلا عن فينك (1994م) أن لا يحدث الانقباض العضلي في التيار الكهربي عبر دفعات عصبية إرادية موجهة عن طريق الجهاز العصبي المركزي وانما عبر تنبيه العضلة كهربائيا إما بصورة مباشرة عن طريق وضع القطب الكهربي فوق العضلة أو يتم هذا التنبيه بصورة غير مباشرة عن طريق إثارة العصب المغذي للعضلة مما يؤدي إلى انقباضها
    ويذكر وجدي الفاتح ومحمد لطفي السيد (2002م) على أن هذا النوع من التدريب يستخدم في علاج الكثير من الحالات المرضية المرتبطة بالقدرات الوظيفية المحدودة وفي الكثير من الحالات التي قد يصاحب الانقباض العضلي الارادى فيها آلام غير محتملة ولقد ثبت أن استخدام برنامج محدد يعتمد على المس الكهربي ذو تردد عالي يؤدي إلى زيادة ناتج القدرة العضلية عند أبطال المستوى العالي
    ويشير محمد قدري بكري واحمد كسري معاني (1987م) أن استخدام أسلوب التنبيه الكهربي يحاول تطوير النتائج التي يمكن أن تنتهي أليها طرق التدريب الشائعة لتنمية الصفات البدنية الأساسية كالقوة والسرعة والقدرة والجلد تلك الطرق التقليدية التي تعتمد أساسا على الأعمال البدنية والانقباضات العضلية الإرادية التي تتعرض في كثير من الإصابة إلى اختزال العائد نتيجة التعب العضلي والعصبي بالإضافة إلى احتمال ضعف المثير ومدى دوامه مما يؤثر سلبيا على استمرار الانقباض الإرادى هذا بالاضافة إلى أن التنبيه الكهربي يحاول تطوير الصفات البدنية الأساسية كالقوة والسرعة إلى اقصى ما يمكن حيث يعتمد هذا الاسلوب على تنشيط الانقباض لا إراديا وذلك للتغلب على نقطة هامة وهي إمكانية استمرار تنمية الصفات المطلوبة للعضلة رغم ما يمكن أن يعترى عملية التنمية من معوقات مثل عامل التعب
    ويتفق كل من طلحة حسام الدين واخرون (1997م) وسيد عبد المقصود (1997م) ومحمد قدري بكري واحمد كسري معاني (1987م) على أن فوائد التنبيه الكهربي تمكن في
    •التأثير المباشر على العضلة أو المجموعة العضلية المعنية
    •يؤدى استخدامه إلى اقتصاد الفترة الزمنية المحددة لتنمية الصفات البدنية الأساسية كالقوة والسرعة والقدرة في وقت وجيز
    •قدرته على أحداث توتر عضلي عالي
    •قدرنه على التأثير على الألياف سريعة الانقباض (f t)
    •زيادة قدرة تنبيه الجهاز العصبى المركزي
    •عدم وجود أضرار جانبيه لاستخدام جهاز التنبيه الكهربي
    •سهولة استخدامه وتشغيله
    أما عن عيوبه
    فنذكر ما أشار أليه سيد عبد المقصود (1997م)
    • يلغي دور وظائف الدورات التنظيمية العصبية وأجهزة التوافق لا يصبح للتوافق وكذا للعمليات التنظيمية أي دور في هذا التدريب
    • تم في هذا النوع التدريبي استدعاء الوحدات الحركية التي تشترك في العمل بأسلوب عكس الاسلوب التقليدي المتبع عند أداء التدريبات وبذلك لا يتم التنبيه الكهربي في تحسين التوافق العضلي العصبى
    • يتم تعطيل ميكانيكيات الحماية النفسية والفسيولوجية ضد التعب بسبب ذلك التنبيه الذي ينشأ من خارج جسم الإنسان ويؤدي ذلك إلى إمكانية نشاة العديد من الأضرار
    أساليب تطبيق التدريب بالتنبيه الكهربي
    استخدام التنبيه الكهربي في استثارة العضلات الهيكلية بعدة طرق واستراتيجيات مختلفة كان اساسها مواصفات المثير المستخدم وما يستتبعه من تحديد لعدد الجرعات والمرات وفترات الراحة والزمن وهو ما أكده طلحة حسام الدين وآخرون (1997م) أن يمكن التحكم في التنبيه الكهربي عن طريق التحكم في الزمن الدوري للذبذبة وترددها يؤكدون أن افضل أسلوب لاعطاء التنبيه الكهربي وهو إعطاء التنبيه لمدة 1.5 ثانية مرة كل ثانية ولمدة 60 ثانية متنوعة بفترة راحة مدتها 60 ثانية
    • هل التنبيه الكهربي للعضلات امن الاستخدام
    تردد هذا السؤال في الأوساط الرياضية عند استخدام التنبيه الكهربي تنمية القوة للعضلات فقد كان جهاز التنبيه الكهربي يستخدم فقط في المستشفيات وصالونات التجميل والأندية الصحية وفي الطب الطبيعي وللرد على هذا التساؤل أجابت نتيجة العديد من الأبحاث والتجارب والتي أثبتت لن طريقة التنبيه الكهربي للعضلات تعدا منه تماما لأي شخص قادر على أداء التمارين الرياضية الطبيعية ومع ذلك فان هناك بعض الحالات التي لا يجب أن تستعمل طريقة التنبيه الكهربي وهي
    • الرياضيتين الذين لديهم أمراض أو مسامير نتيجة إصابة سابقة
    • مرضى السكر • الحوامل
    • مرضى ضغط الدم العالي
    تدريب الرؤية vision training
    يشير جيم براون (jim brown 2001 ) في كتابة الموهبة الرياضية sport talent أن الرؤية الرياضية sport vision علم نشأ كنتيجة طبيعية ومنطقية لطبيعة الأداء في المنافسات الرياضية وتشتمل الرؤية على عدة عناصر مثل الحدة acuity والتعقب او المتابعة tracking ودقة التميز contrast sensitivity والرؤية الإحاطية أو الطرفية peripheral vision والقدرة على تحديد الأبعاد depth perception والرؤية الملونة colon vision وفي مختلف الرياضات تظهر مساهمات الرؤية الرياضية في تحسين الأداء فاللاعب الظهير في كرة القدم يحتاج لرؤية جيدة لمشاهدة الملعب بالكامل ومدافعي كرة السلة يستخدمون الرؤية الاحاطية لمشاهدة الملعب كله والضاربون الجيدون في البيسبول عادة لديهم مستوى افضل من الرؤية يمكنهم من تعقب والتقاط الرميات المتحركة بسرعة عالية
    والرؤية الرياضية الممتازة وتشتمل على الخمسة مكونات المذكورة وهي جميعها يمكن قياسها وليس كل الرياضيين البارزين لديهم معدلات فوق المتوسطة في كل نوع ولكن هؤلاء هم الذين لديهم معدلات عالية
    • الحدة Acuity
    إذا تمكنت أعيان الرياضي من رؤية تفاصيل أي هدف من على مسافة خلال خلفية مختلفة عن هذا الهدف فانه يمتلك حدة رؤية قوية وإذا تمكن الشخص من قراءة سطور الحروف أو الأهداف كل 20 قدم من خارطة المقياس فهذا طبيعي وإذا تمكن هذا الشخص من قراءة سطور ال 15 قدم آو ال 10 أقدام من على مسافة 20 قدم فهذا هو التميز .
    • دقة التميز Contrast Sensitivity
    قد يظهر الرياضيين إلى الأداء في ظروف إضاءة متنوعة وأولئك الذين يمكنهم تمييز التفاصيل بهدف النظر عن كمية أو نوع الإضاءة لديهم دقة تميز ومن أمثلة ذلك لاعب البيسبول الذي يمكنه رؤية الكرة خلال السماء الزرقاء آو خلفية الإستاد
    • الرؤية المحيطة Peripheral Vision
    وهي القدرة على مشاهدة الأشياء خارج بؤرة التركيز من كلا الجانبين ولاعلى ولاسفل إنها واحدة من اكثر المهارات البصرية قيمة يمكن للرياضي أن يمتلكها والرؤية فيما وراء 180 درجة من كلا الجانبين هي ظاهرة غير طبيعية وهي تمكن اللاعبين من مشاهدة مساحات لعب اكبر حركة اللاعبين الآخرين الكرة كل ذلك في وقت واحد
    • تحديد الأبعاد Depth Perception
    وهي القدرة على التعامل وبسرعة مع هدف آو شخص في الفراغ وهي أساس لكل من الحكم على الكرات الطائرة تصويب الكرة مع الوثب تمرير واستلام الكرة
    • المتابعة Tracking
    في العديد من الرياضات يتوجب على الرياضيين ليس فقط مشاهدة اللاعبين والأهداف التي تحت شروط وظروف متنوعة ولكنهم أيضا يتابعون الأشياء التي تتحرك بسرعة خاطفة وهذه المهارة البصرية تسمى حدة البصر (الدينامية) المتغيرة .
    • تعريف تدريب الرؤية Vision Trainig
    ويعرف فرانسيس آيسيند (2002م) Francine Eisner على انه برنامج تخصصي تقدمي يهدف إلى تحسين العلاقة بين العينين والمخ من خلال تنمية مهارات وقدرات الرؤية البصرية باستخدام تدريبات متدرجة في الصعوبة تعمل على تحسين توافق ومرونة عضلات العينين مع إمكانية التحكم في تلك العضلات
    • التقنية البيولوجية في المجال الرياضي
    ويذكر برفيك Breivik (2001م) في بحثه عن الجين والرياضة والأخلاق علاقة مستقبلية عن الجينات الرياضية والأخلاق حيث يسلط الباحث الأضواء عن العلاقة المستقبلية من خلال الاكتشافات المبكرة للمواهب بالجينات والتقنية الجينية لتحسين الأداء البدني وتوصل الباحث إلى أهمية الاستفادة من العلوم الحديثة للمساهمة في انتقاء الموهوبين واستخدام التقنية الجينية لتحسين الأداء البدني من خلال
    1- تغير الخلايا الجسدية Somatic Cell Aalleration
    2- تغيير في الخلايا الأولية المخصبة Germ Cell Aalleration
    3- إمكانية استنساخ الرياضي المثالي Cloning Elite Alhete مع مراعاة النواحي الأخلاقية لمثل هذه الممارسات
    • الجينات والأداء الرياضي
    يمكن أن يقدم التكوين الجيني المزايا للاعب ويكون بمثابة عائق في نفس الوقت فكل شخص لديه نوع وعدد تم تحديده مسبقا من الأنسجة العضلية الفردية ويمكن تصنيف الأنسجة العضلية على إنها أنسجة النمط الأول (الألياف العضلية البطيئة) والنمط الثاني (الألياف العضلية السريعة) ويوجد لدى عدائي المسافات الطويلة ومخترقي الضاحية والرياضيين الآخرين المزيد من الوحدات الحركية في تصنيف النمط الأول ويعتمد العداؤن في المسافات القصيرة والرياضيون الآخرون على الحركات السريعة القوية ومن المحتمل أن لديهم الكثير اكثر من مجرد متوسط الوحدات الحركية من النمط الثاني

    وتسمح الأنسجة العضلية الخاصة بالألياف السريع للاعب أن يقوم بالعدو بسرعة كبيرة إلا إنها تمنع هذا الشخص من الأداء بشكل جيد في مسابقات المسافات فكلما ازدادت قوة النشاط كلما كانت الإمكانات الرياضية للاعب محدودة
    ويقع معظم الأشخاص في نطاق يتراوح من 40 : 60 % خاص بالأنسجة العضلية ولا يوجد في العديد من الرياضات متطلبات أداء قوية كان يمكن مساعدتها عن طريق النسبة المئوية إلا على لاي نمط من نمطي الأنسجة ويمكن أن يتدرب الرياضيون بفاعلية على الأنشطة التي تتطلب أنواع من الأنسجة ويمكن أن يكونوا ناجحين ويستمتعون بالرياضة إلا انهم لا يمكنهم الوصول إلى مستويات أعلى من المنافسة
    ولست في حاجة إلى استئصال نسيج من العضلات لتكشف اوجه التلاؤم أو عدم التلاؤم بين تكوين الأنسجة ومتطلبات رياضات معينة واجب التدريب على كل أنماط الأنسجة العضلية من اجل المتطلبات التي تتعلق بالرياضة فالرسالة هي لا تحاول أن تصنع عداء مسافات من شخص يكون جسمه مؤهلا لعدو المسافات القصيرة ولا تتوقع هؤلاء الذين لديهم موهبة السرعة الانفجارية أن يكونوا ناجحين في مسابقات المسافات الطويلة
    • الدراسات الجينية في مجال الأداء البدني
    تشمل الدراسات الجينية في مجال الأداء البدني مجموعة كبيرة خاصة في مجال التوائم والأسرة بالنسبة للقوة العضلية والجلد وهناك نوعين للقياسات للقوة
    1. قياسات ثابتة أو ايسومترية حيث تمارس القوة بدون تغيير في طول العضلات
    2. القياسات المتفجرة حيث أقوى قوة تنطلق في اقصر وقت ممكن وتسمى القوة العضلية وتقاس باختبار مثل القفز العمودي القفز الطويل الثابت وكذلك الرمي لمسافات طويلة أما الجلد العضلي فتشتمل القدرة على إحداث قوة خلال فترة من الزمن
    وهناك ثلاث أبحاث قام بها العلماء اليابانيين على الطلبة في المجالس والكليات على التوائم منذ (1940م) إلى (1950م) وشملت الدراسة قياس القوة سواء لليد والكتف وكذلك الظهر والدفع
    وقد وجدوا أن النشاط البدني يحدث تغيير في التعبير الجيني مؤثرا على التعلم قد تم إثباته في تجارب حيوانات التجارب منها الفئران باستخدام وسائل تعليم متقدمة قام بها فورديس واخرون (1994م) وكما امتد هذا العمل في مجال التعليم الحركي في الإنسان وقام به سكاري واخرون (1992م)
    وقد توصل إلى أن الجينات والنشاط الذي ينظم زيف 268 (العامل المنظم للاستنساخ والتي تمثل تأثير الجهاز العصبي) قد يلعب دورا في التأثير على الأداء التعليمي وكذلك كيميائية المخ
    وبالنسبة لتدريبات القوة فان الأبحاث في هذا المجال وعلاقة بالجينات قليلة جدا وفي بحث عن تدريب خمس أزواج من التوائم المتطابقة لمدة 10 أسابيع بتدريبات قوة أثبتت النتائج وجود اختلافات بين الأفراد دليل على وجود فروق فردية بين الأداء واستجابتهم للتدريب سواء للحالات الفردية أو في الأزواج من التوائم وبهذا يمكن الاستنتاج أما الاستجابة للتدريبات القوة مستقلة عن النمط الجسدي ويحتاج هذا الموضوع دراسات كثيرة متأنية
    • الاستخدامات المستقبلية للتقنية البيولوجية في المجال الرياضي
    1. تشخيص الأمراض الوراثية للاعبين وذلك لاستبعاد المصابين لمنع المشاكل المستقبلية للاعب والفريق خاصة لوجود بعض الأمراض النفسية والجسدية الغير ظاهرة مثل الشيزوفرونية
    2. تشخيص بعض الأمراض الناتجة عن الفيروسات مثل مرض الكبدي الوبائي بأنواعه أ ، ب ، ت ، وكذلك مرض خطير مثل الإيدز
    3. إنتاج بعض المكونات ضد الخلايا السرطانية مثل الانترفيرون لرفع المناعة
    4. التعرف المبكر على أمراض مثل البول السكري وارتفاع ضغط الدم والعلاج المبكر لمثل هذه الحالات والتحكم بها
    5. انتقاء اللاعب الذي يحمل صفات مميزة مثل طول القامة وكبر حجم البطين الأيسر للقلب وكذلك وجود ألياف عضلية بيضاء أو حمراء بنسبة أعلى لتوجيه اللاعب للرياضة المناسبة سواء للمسافات الطويلة أو أن يكون لاعب مسافات قصيرة بجانب انتقاء اللاعب اعتمادا على إنتاجه العالي للطاقة وقدرته على بذل المجهود الكبير في الملعب
    6. الكشف عن استخدام بعض المنشطات وخاصة الهرمونات البنائية مثل التستسترون حيث أن هذا الهرمون يثير عملية نسخ R N A وهو المختص بنقل الكود الوراثي للخلية ويتصل MRNA باربيوسوم لتكوين البروتيم أي انه مع استخدام المنشطات البنائية يتأثر DNA ويرصد بالتقنية البيولوجية ومنه يمكن الكشف عن تعاطي المنشطة .
    7. نقل تجمعات الدم عند حوادث النزيف في الملاعب ، وتعتبر مجموعات الدم من الناحية الوراثية من الصفات المميزة للإنسان إذا توقف توع كل مجموعة على التراث الوراثي لمجموعات دم الأبوين، بالنسبة لمجموعات الدم هناك ثلاث جينات مسئولة عن وراثته بمعنى أن هناك اكثر من جنين متقابلين للصفات الوراثية من مجموعات الدم وتسمى هذه الجينات المتعددة بالجينات المتقابلة المتضاعفة
    والمبدأ العلمي في نقل الدم هو أن يحدث توافق تام بين الشخص العاطي والمعطى له ويجب أن لا تتفاعل كرات دم العاطي مع بلازما المعطى له ، أي توافق الانتجين العاطي مع الأجسام المضادة لبلازمة دم المعطى له
    • استخدام الساونا كوسيلة للإحماء
    يذكر أبو العلا احمد عبد الفتاح (1999م) انه يمكن استخدام الساونا كوسيلة للتدفئة قبل أداء الإحماء عن طريق تمرينات ، ويتم ذلك بدخول الساونا لمرة واحدة وتكون درجة حرارة الساونا 70 درجة ونسبة الرطوبة 15 – 20% ، ولا تزيد فترة البقاء في الساونا عن 10 دقائق او حسب شعور الفرد نفسه بالسخونة ، وبعد الساونا مباشرة يجب الجسم بسرعة والبدء في أداء الإحماء بالتدريب الفعلي
    • الإحماء الإلكتروني افضل للرياضيين
    قال علماء بريطانيون أن إحماء العضلات بشكل صناعي افضل من الإحماء الطبيعي ، و أكدوا أن العداءين وممارس رياضة الوثب العالي يجب أن يلفوا انفسهم بأغطية إلكترونية حرارية قبل المباريات بدلا من الإحماء الرياضي التقليدي
    فقد أوضح باحثون في جامعة مانشستر متروبوليتان البريطانية أن القوة العضلية للرياضة تزيد بما بين 8% و 10% مع كل ارتفاع بمقدار درجة واحدة في الحرارة ومن هنا تأتى الحاجة للإحماء ويضيف انتوني سارغنت أن إحماء العضلات ترتفع دون يصيبها الإرهاق
    واجرى سارغنت ورفاقه تجربة باستخدام دراجة تدريب وستة متطوعين طلب منهم استخدام الدراجة على سرعتين مختلفتين دونه أي استعدادات خاصة ، ثم طلب منهم استخدامها بعد وضع الساقين في مياه في درجة حرارة 42 درجة مئوية لمدة 30 دقيقة ، وأضاف سارغنت أن الإحماء الصناعي قلل الكفاءة على السرعة البطيئة (60 لفة في الدقيقة) قلت الطاقة المستهلكة الأمر الذي يعني زيادة كفاءة العضلات
    • البطانية الكهربائية
    ورغم النتائج المشجعة فان الفكرة قد لا تجد استحسان على ارض الواقع ، فقد قال العداء الاوليمبى البريطاني لينفورد: " لا أتستطيع أن أوصى بها "، فليس باستطاعة رياضي مقبل على سباق أن يستعد له وهو يائس ، فهو يحتاج إلى الحركة " ( 26 ) ( 27 )
    ويتفق زكي محمد درويش (1994م) مع ذلك حيث ذكر تقلا عن هزاع العضو العامل، إلا إنها لا تهيئ اللاعب لجو التدريب أو المسابقة أو محاكاة الانقباض العضلي المتحرك والمتمثل في الكثير من الأنشطة ( 31:9)
    ويشاركه الرأي عصام عبد الخالق (1994م) حيث ذكر انه يفضل استخدام التمرينات لأثارها المباشرة على التوافق وسرعة الانقباض العضلي ( 82:13)
    وعن تأثير الإحماء السلبي أو غير النشط على بعض المكونات البدنية فقد أوضح عصام حلمي ومحمد جابر بريقع (1997م) أن هناك العديد من الدراسات أوضحت أن التسخين بالحرارة الصناعية Artificial Heating لا يزيد من ناتج القوة بل يمكن أن تقل ، وقد دعم هذه النتيجة أن التسخين يجب أن يؤدى بعمل عضلات وليس تسخينها صناعيا ، وكذلك فان تسخين أجزاء الجسم بالحرارة لا يسخن من التحمل ، وعلاوة على ذلك يوجد دليل على أن التبريد الموضعي Local Cooling والذي يقلل من درجة حرارة الجلد ربما يؤدى إلى أداء افضل للعضلات العاملة ( 189،188:12)
    • طريقه التدريب بالا ثقال
    هذا النوع من التدريب نشأ فى الولايات المتحدة وظهور انه فى تنميه القوه لدى اللاعبين وفى هذا النوع من التدريب الذى يعتبر حاليا هاما فى خطه التدريب، يعطى اللاعبون أثقالا عاليه ولكن لمده قصيرة .فهذه الطريقة تنمى القوه العقلية فى وقت قصير
    وكثيرا ما يرتبط هذا التدريب مع استخدام بالتمرينات البدنية وذلك باداه التمرينات البدنية مع استخدام أثقال أو رمال ، وهذا النوع من التدريب مهم جاد فى تقويه عضلات الرجلين والذراعين والجذع ، وهى تلعب دورا هاما فى قوه أداء اللاعب ومقدرته على التغلب على منافسه كما أن تقويه عضلات الجسم تؤثر على تحسين سرعة أداء اللاعب وسرعته الانتقالية
    ويجب أن يعرف المدرب جيدا طريقه أداء التمرينات بالأثقال حتى لا تعطى أثرا عكسيا أو يصاب اللاعب إذا لو يؤديها بطريقه سليمة ، وتعطى هذه التمرينات بحيث تكون شاملة لجمع أجزاء الجسم ، وان يعتنى بالتمرينات التى تقوى العضلات العامة فى النشاط الرياضى الممارس ، ويراعى التى عند القيام بالتدريبات بأثقال مرتفعه الشده فان التمرين يعطى لمده قصيرة ، ثم يعد ذلك يكرر لعدد من التكرارات وفقا لقدرة كل لاعب ، ومقدار التقدم بالتمرين على أن تكون هناك فتره راحه بين تكرار المجموعة حوالى 2،4 دقائق تعود فيها ضربات القلب إلى الحالة الطبيعية اللاعب والتدريب بالأثقال يحب أن يستمر لفتره مناسبة حتى يمكن الاستفادة منه أما إذا كان التدريب متقطعا فان فائدته تنقدم ، ويمكن أن يعطى التدريب بطريقه الاستمرار فى الداء حتى الوصول إلى التعب (22:.34)
    • أهميه التدريب بالأثقال
    من الفوائد الأساسية للتدريب بالأثقال هو تنمية القوة العضلية بأنواعها (القوة القصوى ، القدرة العضلية ، تحمل القوى ) وزيادة حجم العضلات وتحقيق التوازن في القوة بين أجزاءه المختلفة كما يعمل على تطوير الأجهزة الداخلية (القلب ، الجهاز الدوري التنفسي ) وتطوير كل من الأداء الحركي (العدو، الرمي، المقدرة على الوثب ) ويقي من الإصابات التي قد تحدث أثناء الممارسة الرياضية كما يعيد تأهيل الرياضي وبعد الإصابة وينقص الدهون ويحقق الجاذبية الجمالية في كمال الأجسام ويرفع درجة الاستعداد لممارسة رياضات أخرى وتتطلب تدريبات الأثقال تجهيزات غير مكلفة نسبيا ويمكن صنعها بسهولة وتعتبر إحدى وسائل التقويم والقياس في المجال الرياضي كما أن تراعي الفروق الفردية بين الرياضيين فتناسب مع جميع مستوياتهم وتؤدى بتدريبات لمجموعات عضلية ويظهر التقدم بها وتعمل على اكتساب الفرد اللياقة البدنية والحركية
    (21 : 215)
    • تدريب المحطات
    هذه الطريقة من طرق التدريب هامة وذات اثر فعال ، ويتوقف نجاح هذه الطريقة على مقدرة المدرب على اختيار التمرينات وطريقة أدائها الصحيحة ويمكن في هذه الطريقة أن تكون التمرينات بدنية أو مهارية أو تكون بدنية مهارية ، ويجب أن يلاحظ المدرب أن تكون التمرينات البدنية المختارة تعطى لمجموعة العضلات الكبرى لتقويتها ، ويعني هذا أن تكون هناك تمرينات لمجموعة عضلات الجذع ، وتمرينات لمجموعة عضلات الرجلين وكذلك الذراعين والمنكبين أما إذا كانت التمرينات بحيث تفي المهارات فيجب أن توضع التمرينات التى تفي مختلف المهارات وليست التمرينات التى تفي مهارة واحدة ، بمعنى أن تكون هناك مثلا محطة لمهارة ضرب الكرة بالرأس ، ومحطة للسيطرة على الكرة ومحطة لركل الكرة
    وطريقة تدريب المحطات تنظم بحيث تختار التمرينات المطلوبة وتوضع في أماكن قريبة من بعضها بحيث ينتقل اللاعب من محطة إلى أخرى بسرعة ويقوم اللاعب بأداء التمرين حتى يصل إلى التعب ثم يأخذ فترة راحة إيجابية يؤدي فيها تمرين مرونة لمدة زمنية يصل فيها إلى الراحة التامة تقريبا ثم ينتقل إلى المحطة الثانية ثم الثالثة وهكذا حتى ينتهي من كل المحطات . (22 :340 ، 341)
    • التدريب الضاغط
    يؤدى هذا التمرين بطريقة رفع الحمل المستمر بدون فترة راحة خلال فترة زمنية محددة ، وتمتد غالبا من 30 : 60 ثانية (نصف دقيقة) حتى يصل اللاعب إلى الأداء مع الدين الأكسجين ، والمدرب هو الذي يحدد شدة حمل التمرين عن طريقه
    أ. تغيير اتجاه التمرين باستمرار ، تغيير مسافة اللاعب على الكرة
    ب. تغيير نوع المهارة التي تؤدى ، وشكل ذلك التمرين الأتي
    "كرة السلة " يقف المدرب اسفل السلة ومعه عدة كرات ويقف اللاعب عند خط الرمية الحرة ويقوم المدرب بدحرجة الكرة ناحية اليمين أو اليسار مثلا ، ويجري اللاعب ويلتقط الكرة من على الأرض ويقوم بالتصويب ثم يجري إلى التقاط الكرة الثانية من الناحية الأخرى والتصويب وهكذا لمدة نصف دقيقة ، وهذا التمرين ينمي صفة تحمل السرعة ، القدرة ، تحمل الأداء (8 : 122)

    • طريقة تدريب الهيوكسيك
    الهيوكسيك هو مصطلح يطلق على الظروف التى يحدث فيها تعرض الجسم لنقص أكسجين (نقص محتوى الأكسجين في الدم ) ، ويحدث ذلك نتيجة لتعرض الجسم لبيئة غير طبيعية كالانتقال للعب في الأماكن التى تعلو سطح البحر أو صعود المرتفعات حيث انخفاض الضغط الجزئي للأكسجين في الهواء الجوي ، ومن ثم في الدم الشرياني وفي خلايا وأنسجة الجسم أي تعرض الجسم إلى زيادة في الدين الأكسجيني وينتج عن ذلك انخفاض في قدرة الفرد على الأداء والاستمرار في النشاط وهبوط مستوى الإنجاز
    واداء التدريبات أثناء تعرض أنسجة وخلايا الجسم إلى نقص الأكسجين هو ما يطلق علية تدريب الهيبوكسيك من خلال التدريب يكتم النفس ، أو التحكم في التنفس (تقليل عدد مرات التنفس أثناء التدريب ) ونتيجة لحتمية أداء المباريات أو المسابقات في أماكن تعلو عن سطح البحر أو تعرض اللاعب خلالها إلى نقص الأكسجين كما في السباحة (ووضع الجسم في الماء والتنفس بعد عدد من الضربات) الأمر الذي يدعو إلى أهمية حدوث تكيف الأعضاء وأجهزة الجسم على التكيف للدين الأكسجيني
    وجدير بالذكر أن بعض الخبراء قد تحفظوا على هذه الطريقة التدريبية حيث قدموا كثيرا من البراهين على فساد الأداء بعد تدريب المرتفعات ، وبالرغم من ذلك فان الخبراء قد أوصوا باستخدام تدريب المرتفعات مرة أو مرتين سنويا لأنها تؤدي إلى زيادة عدد كرات الدم للاعبين (22 : 351)
    • طريقة التدريب الطولي
    هي طريقة للتدريب على المهارات واللياقة البدنية وخطط اللعب وتطوير الأداء النفسي والذهني للناشئين والشباب والكبار من خلال يزيد عن 15000 تمرين يمكن الاختيار منها طبقا للهدف التدريبي الذي يضعه المدرب تعتمد على تقسيم مساحة الملعب في الملاعب الكبرى والصغرى لمدارس الكرة طوليا أما أربعة أقسام طولية أو ثلاثة أو اثنين بحيث تبدأ كافة تمريناتها من المرمى المدافع وتتحرك الهجمة إلى المرمى المهاجم (25)
    • إشهار طريقة التدريب الطولي
    تم الإعلان وإشهار الطريقة في عام 1990م في ندوة يرأسها الأستاذ محمد عبده صالح الوحش مندوب الاتحاد العالمي وبحضور الأستاذ محمد احمد رئيس الاتحاد المصري ونائب رئيس الاتحاد الأفريقي إلى كافة أعضاء اللجان بالاتحاد المصري وكافة مدربي المنتخبات ومدربي الأندية ومحاضري كرة القدم بمصر وبعض الدول العربية وقد تم توثيقها علميا وتمت دراستها بعدد 6 رسائل ماجستير ودراسة دكتوراه واثبتت جميع الدراسات فاعليتها بحرارة وهي تدرس بكافة مناهج تخصص كرة القدم بكليات التربية الرياضية بمصر . وأنها الفرصة الحقيقية الكبرى للمدربين للتعرف على هذه الطريقة الحديثة والفعالة وتطبيقها على لاعبيكم من اجل مستوى لاعبين افضل ، ومن اجل تشييد قاعدة كبيرة من اللاعبين المحترفين • كيفية تنفيذ طريقة التدريب الطولي
    تستخدم طريقة التدريب الطولي لتعلم وتطوير المهارات وخطط اللعب وطرقه من خلال حوالى 150000 تمرين تبدأ جميعها من حارس المرمى مهاجم في اتحاد حارس مرمى مدافع في مساحات تحديد بأقسام طولية الملعب تبدأ صغيرة أيا كان طول الملعب المستخدم ثم يزداد عرض القسم المستخدم في الكبر تدريجيا ويزداد معها عدد اللاعبين المهاجمين وفي نفس الوقت يزداد عدد اللاعبين المدافعين وخلال كل ذلك يتم التدريب على تطوير مهارات وخطط اللعب والطرق ومجموعات اللعب فيها (25)
    • طريقة التدريب البندولي
    يمكن أن تستخدم هذه الطريقة التدريبية في البطولات التي لها نظام خاص في المباريات ، ويحدث هذا غالبا في الالعاب الجماعية ، فمثلا إذا كان فريق كرة سلة سيشترك في بطولة تقام بحيث يلعب الفريق كل يوم مباراة ، فهنا يكون التدريب قبل بدء البطولة بمدة حوالي عشرون يوما مماثلا تماما من حيث القوة التنافسية و

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة أبريل 26, 2024 3:11 pm